الاثنيـن 27 جمـادى الاولـى 1429 هـ 2 يونيو 2008 العدد 10779







لمسات

فيلم «سيكس آند ذي سيتي».. وهوس الماركات العالمية
في عام 2004 اصيبت ملايين النساء بحالة من الحزن بعد بث آخر حلقة في السلسلة التلفزيونية «سيكس آند ذي سيتي». كان حزنا مشوبا ببعض الهيستيريا، إلى درجة أن العديدات اصطففن بصبر في طوابير طويلة على أمل شراء قطعة أزياء أو اكسسوارات من تلك التي ظهرت بها البطلات، في محاولة لاستحضارهن في الذاكرة. ولا شك أن الحميمية
ارتفاع سعر الذهب ينعش سوق الحلي المقلدة في المغرب
«ليس كل ما يلمع ذهبا» وهذا بالفعل ما اصبح واقعا ملموسا في المغرب، بعد أن ارتفع ثمن الذهب ووصل الى عنان السماء، مما جعل الحل الوحيد امام العديد من النساء اقناع النفس بان كل ما يلمع ذهب. جولة خاطفة إلى أي من المراكز التجارية تؤكد لنا ظاهرة تتجلى بوضوح من خلال طوابير من الجنس اللطيف يتحلقن حول بائعي الحلي
صيد الأسبوع
* تماشيا مع الموضة السائدة حاليا، التي تلعب فيها الطبيعة المتفتحة دورا كبيرا، احتفلت شركة داماس للمجوهرات والساعات الراقية، بمرور 69 عاما على انطلاق ساعات دار ساركار، المعروفة بساعاتها الفاخرة، بإطلاق ساعة بوتانيا Botania، التي تجمع كل عناصر الموضة والجودة. فبالإضافة إلى تصميمها الكبير وألوانها الزاهية،
أخبار الموضة
فرانك غهري و«تيفاني» * كشفت «تيفاني آند كو» الستار عن التشكيلة التي ابدعتها انامل الفنان فرانك غيري Frank Gehry، المعروف عالميا في مجال المعمار والبنايات الهندسية. ومما لا شك فيه ان غيري أبدع وابتكر في هذه المجموعة التي تعتبر واحدة من أهم ما انتجته الشراكات التي جمعت اخيرا بين عالمي الموضة والهندسة
حقيبة السهرة.. كبر حجمها فزادت قوتها
كانت جزءا لا يتجزأ من اناقة أي امرأة في مناسبات المساء والسهرة، ثم اختفت لبعض الوقت قبل ان تبدأ في التسلل بهدوء إلى خزاناتنا في المواسم الماضية، واخيرا، وبعد أن كبر حجمها اصبحت اكثر قوة، لتكون النتيجة اقتحامها مناسبات النهار ايضا.. إنها الحقيبة المسائية التي تحمل باليد. فإذا عدت بالذاكرة إلى الوراء،
تجملي مثل كليوباترا
سمعنا عن الذهب ثم اللؤلؤ، وها نحن نسمع بالكوارتز وغيره من المعادن التي تدخل في وصفات العناية بالبشرة والماكياج. هذه الوصفة التي أقبلت عليها اليابانيات والآسيويات بنهم لا يضاهيه سوى حماس المرأة في الغرب، ليست وليدة هذا العصر، فالمصريون القدماء كانوا يدركون مزايا الأحجار الأرضية الرائعة واستفادوا منها
ديكور الشاليهات.. القليل كثير
للشاليه جمالياته الخاصة يكتسبها من الطابع المعماري البسيط، ومن موقعه بالقرب، أو على شاطئ البحر. إنه مكان للترويح عن النفس، والاستراحة العابرة من هموم العمل وضغوط الحياة، خاصة في فصل الصيف، حيث يزيد ارتفاع درجات الحرارة الحاجة للهرب إلى الشاليه، كواحة أو نافذة حية لتجديد الطاقة وتنقية الحواس. لكن ما
الإضاءة.. خدع بصرية تتوخى الجمال
عندما يتعلق الأمر بالإضاءة، فإن الأمر ليس بالسهولة التي يتخيلها البعض، فكم من مرة اصابتنا الحيرة في ما يمكن ان نضعه في هذا الركن أو ذاك؟ وكم من الأسئلة خامرتنا ونحن بصدد اختيارها: هل نستعين بأباجورة أم بحاملة مصابيح جدارية؟ وماذا نعلق على السقف، ثريا متدلية أم إضاءة مدفونة بداخلها لا يطالعنا منها سوى
الشعر الأحمر.. حكاية متوهجة
عندما تقرر امرأة تلوين شعرها باللون الأحمر، فهي بلا شك امرأة تتميز بالجرأة والثقة العالية بالنفس. فالأحمر ليس كبقية الألوان أو الصبغات، كونه يتميز بصخبه وإثارته، بالإضافة إلى كونه دليلاً على الدلال والدم الـ «حار». ويزيد سحره إذا ما اقترن بقصة أنيقة أو تسريحة ناعمة لمزيد من الحداثة والحيوية. تعود علاقة
تشذيب الحواجب.. عملية صغيرة نتائجها كبيرة
أشياء صغيرة جدا قد يكون لها تأثير كبير في مظهرك، وهذا الأمر ينطبق تماما على تشذيب الحواجب. فكلما كانت مرسومة ومشذبة بطريقة جيدة، كلما فتحت العيون وجعلت الوجه يبدو شابا ونضرا. بعبارة اخرى فهي يمكن ان تغني عن جلسة تقشير وتدليك للبشرة، بل وحتى عن حقنة بوتوكس إذا تمت على يد خبيرة. ولأنها عملية صغيرة تعطي
أذواق الكتب
* مرجع رائع يتضمن كل ما يتعلق بالأثاث، والأقمشة والسيراميك والأواني الزجاجية الفرنسية، وفيه يمكن التعرف على تاريخ كل ما يتعلق بالذوق الفرنسي. يشمل الكتاب عدة رسومات توضح تطور هذه الصناعات من الباروك وروكوكو، إلى لويس الخامس عشر، مرورا بالآرت ديكو والعصر الحديث، حيث يعود بنا إلى عام 1685 عندما وجدت
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة