في عام 2004 اصيبت ملايين النساء بحالة من الحزن بعد بث آخر حلقة في السلسلة التلفزيونية «سيكس آند ذي سيتي». كان حزنا مشوبا ببعض الهيستيريا، إلى درجة أن العديدات اصطففن بصبر في طوابير طويلة على أمل شراء قطعة أزياء أو اكسسوارات من تلك التي ظهرت بها البطلات، في محاولة لاستحضارهن في الذاكرة. ولا شك أن الحميمية